رئيس جامعة جدارا يشارك في المؤتمر السادس عشر للتسويق الإسلامي في مدينة ألانيا التركية المراشده يشارك في احتفالية السفارة التركية بمناسبة الذكرى الـ102 لتأسيس الجمهورية .. صور العيسوي يستقبل الشيخ محمد فنيخر البري العيسوي يرعى انطلاق مبادرة "شاشة أمل" الإنسانية للأطفال المرضى والأيتام واللاجئين بالصور .. وفد من عشيرة المراشده يهنئ الدكتور شكري المراشده بالدكتوراه الفخرية ويشيد بمواقفه في مجالات الاستثمار والتعليم والعمل الخيري العيسوي ينقل تمنيات الملك وولي العهد للوزيرين العكور وأبو عين بتمام الصحة مندوبا عن الملك وولي العهد. العيسوي يعزي عشيرتي الدلابيح والعكور "الرقيب الدولي" تهنئ العميد الركن المتقاعد محمد عايد أبو عواد بمناسبة زفاف نجله "زيد" شاهد بالصور .. أفراح آل ابو عواد : زفاف الشاب زيد محمد عايد ابو عواد إعادة ضبط المصنع الشيخ فيصل الحمود للأردنيين: ستبقون في القلب كما كنتم دائماً أهل الوفاء والكرم العين الحمود يكتب: خطاب العرش خطابٌ للتاريخ شكري المراشدة… رجل العطاء والوفاء د. مُعين الشناق يكتب: العنف الجامعي... ناقوس خطر يستدعي الوعي والحزم كلية القانون في جامعة جدارا تؤكد دعمها الكامل للدكتور شكري المراشده وتدين حملات التشويه .. بيان

القسم : عين الرقيب
تاريخ النشر : 28/09/2022 4:00:52 PM
سكجها يكتب: بسمة ولينا وباسم يشكرون الناس
سكجها يكتب: بسمة ولينا وباسم يشكرون الناس

الرقيب الدولي  -

مَن لا يشكر الناس، لا يشكر الله…

 وأمّا، وقد غمرتنا مشاعر الناس، بسمة ولينا وأنا، في أفقد فقداننا، في الضربة القاسية التي وجهتها الحياة لنا، فلا يسعنا إلاّ أن نتقدّم بالشكر لمن آزرنا في المحنة الأصعب: رحيل الأم الحبيبة: ليلى…

 ويا لها من قسوة على القلب، ويا له من دمار في الروح، ذلك الرحيل الأخير الذي كان مع غياب ليلى عن حياتنا، ومع نحيبنا الصامت أحياناً، والمعلن حيناً، نقف أمام ما قدّر الله صاغرين، مؤمنين، وعارفين سلفاً بأنّه سبحانه سيضعها عنده في جنان سمواته، بين الملائكة، وقد كانت ملاكاً في الأرض…

نشكر كلّ الذين شاركونا مصابنا، في كلّ وسيلة قدروا عليها، ولا نخصّص أحداً، لأنّ العدد لا يُحصى، ولأنّ المشاعر لا تُعدّ، ولأنّ الطريق كانت معبّدة بالحبّ، ولأنّ لكلّ منهم مكاناً في قلوبنا، وسيظلّ محفوراً في صخرة ذاكرتنا، ما دام في الدنيا خير، وقد قال الكريم: الخير فيّ وفي أمّتي إلى يوم الدين…

نشتاق لـ ليلى، أمّنا الغالية، وعزاؤنا أنّها الآن مع ابراهيم زوجها وحبيبها، بعد فُراق نحو ثلاثين سنة، وفي الجنة بإذن الله، فقد كان الاثنان أحبّ حبيبين، ولم تنس ذكره في لحظة في الأرض، ولعلّه لم ينس ذكرها في السماء أية لحظة، فيا لها من لحظة لقاء حبيبين…

نشكر الجميع على وقوفهم معنا، ومن لا يشكر الناس  لا يشكر الله.
باسم ابراهيم سكجها
التعليقات
شارك بالتعليق الاول للخبر
اضافة تعليق جديد

جميع الحقوق محفوظة لموقع وكالة "الرقيب الدولي" الإخبارية (2013 - )

لا مانع من الاقتباس او النقل شريطة ذكر المصدر

اطلع على سياسة الموقع الالكتروني