رئيس جامعة جدارا يشارك في المؤتمر السادس عشر للتسويق الإسلامي في مدينة ألانيا التركية المراشده يشارك في احتفالية السفارة التركية بمناسبة الذكرى الـ102 لتأسيس الجمهورية .. صور العيسوي يستقبل الشيخ محمد فنيخر البري العيسوي يرعى انطلاق مبادرة "شاشة أمل" الإنسانية للأطفال المرضى والأيتام واللاجئين بالصور .. وفد من عشيرة المراشده يهنئ الدكتور شكري المراشده بالدكتوراه الفخرية ويشيد بمواقفه في مجالات الاستثمار والتعليم والعمل الخيري العيسوي ينقل تمنيات الملك وولي العهد للوزيرين العكور وأبو عين بتمام الصحة مندوبا عن الملك وولي العهد. العيسوي يعزي عشيرتي الدلابيح والعكور "الرقيب الدولي" تهنئ العميد الركن المتقاعد محمد عايد أبو عواد بمناسبة زفاف نجله "زيد" شاهد بالصور .. أفراح آل ابو عواد : زفاف الشاب زيد محمد عايد ابو عواد إعادة ضبط المصنع الشيخ فيصل الحمود للأردنيين: ستبقون في القلب كما كنتم دائماً أهل الوفاء والكرم العين الحمود يكتب: خطاب العرش خطابٌ للتاريخ شكري المراشدة… رجل العطاء والوفاء د. مُعين الشناق يكتب: العنف الجامعي... ناقوس خطر يستدعي الوعي والحزم كلية القانون في جامعة جدارا تؤكد دعمها الكامل للدكتور شكري المراشده وتدين حملات التشويه .. بيان

القسم : محلي - أخبار الاردن
تاريخ النشر : 30/06/2024 9:23:03 AM
وثائقي "العهد": محطات من مسيرة الملك في ربع قرن .. شاهد الفيديو
وثائقي "العهد": محطات من مسيرة الملك في ربع قرن .. شاهد الفيديو


الرقيب الدولي -

بثت قناة "المملكة"، مساء السبت الجزء الأول من سلسلة وثائقي "العهد" الذي يتحدث عن مسيرة جلالة الملك عبدالله الثاني خلال ربع قرن مضى، مستضيفا عددا كبيرا من الشخصيات السياسية، المحلية والعربية والعالمية.

وتناول الجزء الأول إلحاح الملك في محاولاته الحثيثة لتجنب الخيار العسكري قبيل الغزو الأميركي للعراق عام 2003، في ظل تصميم الإدارة الأميركية على خيار الحرب في التعامل مع الأزمة العراقية.

وأجرى الملك في ذلك الوقت لقاءات عدة في سعي منه لتحذير الإدارة الأميركية من عواقب الحرب على بلاد الرافدين والفوضى المتوقعة.

وحذر الملك من أن الحرب ستفتح الباب على فوضى لا يمكن لواشنطن التعامل معها، وحاول الملك بكل جهد منع وقوع مثل هذه الحرب، بحسب المعشر.

ويستذكر مساعد وزير الخارجية الأميركي الأسبق ديفيد شينكير نقاشا بين الملك ووزير الدفاع الأميركي دونالد رامسفيلد حول تداعيات الحرب، والملك أصاب الهدف، وربما كان يدرك أن إيران قد تستفيد بطريقة أو بأخرى من ذلك، لكنه بالتأكيد كان يدرك تداعيات ذلك على الأردن.

ويقول نائب قائد القوات الأميركية في 2003 مارك كيميت، إن "الأردن حذر من حل الجيش العراقي ... وأنا أدرك سبب اتخاذ الملك لهذا القرار وذلك لعدم السماح باستخدام الأردن كمنصة انطلاق لهجوم بقوة 25 ألف جندي على العراق، وأعتقد أن معظم الأشخاص في المستويات العليا في الحكومة الأميركية تفهموا هذا القرار".

وتبين أن الكثير مما قاله الملك آنذاك كان صحيحا، وأصبح الوضع في المنطقة أكثر اضطرابا وذلك بسبب الأنشطة الإيرانية في المقام الأول وبالطبع من خلال العمليات والأنشطة الإرهابية، بحسب كيميت.

وتناول الجزء الأول أيضا القضية الفلسطينية، وتحدث فيه الرئيس الفلسطيني محمود عباس، عن لقائه بالملك قبل زياراته للولايات المتحدة وأوروبا لتبادل المشورة والرأي، والملك كان يتحدث باسم فلسطين والأردن.

ويقول وزير الخارجية الأسبق مروان المعشر، إن الملك كان يعي تماما أن القضية الفلسطينية هي قضية أردنية، وأن الوصول إلى سلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي يقطع الطريق على من ينادي بـ"وطن بديل" في الأردن.

وتطرق الجزء الأول إلى انفتاح الديوان الملكي الهاشمي على المواطنين في عهد الملك.

يستذكر رئيس الوزراء السابق فيصل الفايز عندما كان رئيسا للتشريفات الملكية عام 1999، حوارا له مع الملك الذي قال فيه للفايز: "أريد أن أفتح باب الديوان للناس ونريد التواصل مع الناس وكل المراسلات التي تأتي من أي مواطن أردني يجب الرد عليها".

ويصف القائد السابق لمجموعة الأمن الخاص لجلالة الملك عبدالله الثاني أمين القطارنة، زيارة تفقدية قام بها الملك لوحدة شؤون المرضى في منطقة الشميساني في عمّان، ويسرد تفاصيلها.




التعليقات
شارك بالتعليق الاول للخبر
اضافة تعليق جديد

جميع الحقوق محفوظة لموقع وكالة "الرقيب الدولي" الإخبارية (2013 - )

لا مانع من الاقتباس او النقل شريطة ذكر المصدر

اطلع على سياسة الموقع الالكتروني