الفوسفات الأردنية... قصة نجاح تُكتب بإدارة وطنية حكيمة كلمة الأردن في مجلس الأمن...صفعة لسياسات الغطرسة الأردن بين الثوابت والتحديات: حين يتحدث الصفدي بلغة الملك رجل الأعمال خالد خراشقة يقيم مأدبة عشاء كبرى على شرف وزيرَي الإدارة المحلية والعمل رجل الأعمال خالد خراشقة يقيم مأدبة عشاء كبرى على شرف وزيرَي الإدارة المحلية والعمل محافظ إربد يُكرّم متقاعدًا لمسحه غبارًا عن صورة جلالة الملك مندوبا عن الملك وولي العهد. العيسوي يعزي عشائر بني خالد والسردية المومني: جلسات حوارية في المرحلة المقبلة بشأن التحديث الإداري وقوانين الإدارة المحلية بني هاني يكتب: نهج جديد في سياسات الشباب العمل الهادئ والتفكير العميق العيسوي يلتقي وفداً من وجهاء ومتقاعدين عسكريين من عشيرة الخضير بيان صادر عن منتدى الأردن لحوار السياسات حول كلمة الأردن في مجلس الأمن تهنئة بمناسبة إعادة انتخاب السيد أحمد الحواري رئيسًا لفرع نقابة الحلي والمجوهرات في إربد العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشيرة الغنيمات وفد جامعة جدارا يزور محافظة وبلدية دومة الجندل ويؤكد على عمق العلاقات الأردنية – السعودية الأردن وقطر يرسلان مساعدات إغاثية إلى سوريا

القسم : محلي - أخبار الاردن
تاريخ النشر : 30/06/2024 9:23:03 AM
وثائقي "العهد": محطات من مسيرة الملك في ربع قرن .. شاهد الفيديو
وثائقي "العهد": محطات من مسيرة الملك في ربع قرن .. شاهد الفيديو


الرقيب الدولي -

بثت قناة "المملكة"، مساء السبت الجزء الأول من سلسلة وثائقي "العهد" الذي يتحدث عن مسيرة جلالة الملك عبدالله الثاني خلال ربع قرن مضى، مستضيفا عددا كبيرا من الشخصيات السياسية، المحلية والعربية والعالمية.

وتناول الجزء الأول إلحاح الملك في محاولاته الحثيثة لتجنب الخيار العسكري قبيل الغزو الأميركي للعراق عام 2003، في ظل تصميم الإدارة الأميركية على خيار الحرب في التعامل مع الأزمة العراقية.

وأجرى الملك في ذلك الوقت لقاءات عدة في سعي منه لتحذير الإدارة الأميركية من عواقب الحرب على بلاد الرافدين والفوضى المتوقعة.

وحذر الملك من أن الحرب ستفتح الباب على فوضى لا يمكن لواشنطن التعامل معها، وحاول الملك بكل جهد منع وقوع مثل هذه الحرب، بحسب المعشر.

ويستذكر مساعد وزير الخارجية الأميركي الأسبق ديفيد شينكير نقاشا بين الملك ووزير الدفاع الأميركي دونالد رامسفيلد حول تداعيات الحرب، والملك أصاب الهدف، وربما كان يدرك أن إيران قد تستفيد بطريقة أو بأخرى من ذلك، لكنه بالتأكيد كان يدرك تداعيات ذلك على الأردن.

ويقول نائب قائد القوات الأميركية في 2003 مارك كيميت، إن "الأردن حذر من حل الجيش العراقي ... وأنا أدرك سبب اتخاذ الملك لهذا القرار وذلك لعدم السماح باستخدام الأردن كمنصة انطلاق لهجوم بقوة 25 ألف جندي على العراق، وأعتقد أن معظم الأشخاص في المستويات العليا في الحكومة الأميركية تفهموا هذا القرار".

وتبين أن الكثير مما قاله الملك آنذاك كان صحيحا، وأصبح الوضع في المنطقة أكثر اضطرابا وذلك بسبب الأنشطة الإيرانية في المقام الأول وبالطبع من خلال العمليات والأنشطة الإرهابية، بحسب كيميت.

وتناول الجزء الأول أيضا القضية الفلسطينية، وتحدث فيه الرئيس الفلسطيني محمود عباس، عن لقائه بالملك قبل زياراته للولايات المتحدة وأوروبا لتبادل المشورة والرأي، والملك كان يتحدث باسم فلسطين والأردن.

ويقول وزير الخارجية الأسبق مروان المعشر، إن الملك كان يعي تماما أن القضية الفلسطينية هي قضية أردنية، وأن الوصول إلى سلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي يقطع الطريق على من ينادي بـ"وطن بديل" في الأردن.

وتطرق الجزء الأول إلى انفتاح الديوان الملكي الهاشمي على المواطنين في عهد الملك.

يستذكر رئيس الوزراء السابق فيصل الفايز عندما كان رئيسا للتشريفات الملكية عام 1999، حوارا له مع الملك الذي قال فيه للفايز: "أريد أن أفتح باب الديوان للناس ونريد التواصل مع الناس وكل المراسلات التي تأتي من أي مواطن أردني يجب الرد عليها".

ويصف القائد السابق لمجموعة الأمن الخاص لجلالة الملك عبدالله الثاني أمين القطارنة، زيارة تفقدية قام بها الملك لوحدة شؤون المرضى في منطقة الشميساني في عمّان، ويسرد تفاصيلها.




التعليقات
شارك بالتعليق الاول للخبر
اضافة تعليق جديد

جميع الحقوق محفوظة لموقع وكالة "الرقيب الدولي" الإخبارية (2013 - )

لا مانع من الاقتباس او النقل شريطة ذكر المصدر

اطلع على سياسة الموقع الالكتروني