مندوبًا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي القضاة والحجازي والكلوب والخالدي المراشده يكتب: الأردن... الثبات في زمن التحديات وقيادة تحمل راية الحق الزبون يكتب: الأردن الصامد وقائد الأمة في مواجهة المخاطر العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، منارة عطاء ورحمة عمقها رسالة هاشمية قائمة على صوت الحق والعدالة اتفاقية تعاون بين جامعة جدارا وشركة لافانت للمنتجات الغذائية لتدريب طلبة كلية العلوم التربوية جامعة جدارا توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التعليم الصحي النفسي مندوبا عن الملك وولي العهد. العيسوي يعزي آل الخضري جامعة جدارا تبحث آليات تطوير الأداء الأكاديمي والإداري في اجتماع مساعدي الجودة رئيس جامعة جدارا يحضر الاجتماع الأول لعميد كلية الصيدلة مع أعضاء الهيئة التدريسية جامعة جدارا توقّع اتفاقية لاستخدام نظام إلكتروني جديد مع شركة المتحالفون لإدارة مرافق الحاسوب "الرقيب الدولي" تهنئ المقدم ناصر الطوالبه بحصوله على الماجستير العيسوي: الأردن بقيادته الهاشمية ثابت على نهجه الإنساني والوطني وصوت حق في المحافل الدولية تنفيذا للتوجيهات الملكية العيسوي يطمئن على صحة البطل العالمي الجنيدي والمواطن الفريحات مندوبا عن الملك وولي العهد. العيسوي يعزي عشيرتي الشخاترة وأبو وندي العيسوي يلتقي فعاليات شعبية ومجتمعية نسائية

القسم : اقلام واراء
تاريخ النشر : 09/10/2024 3:20:16 PM
سكجها يكتب: سؤال العملاء!
سكجها يكتب: سؤال العملاء!


كتب : باسم سكجها -

قد لا يكون مناسباً، الآن، الحديث عن مسلسل تلفزيوني، ولكنّ إسمه حمل لنا هدف المتابعة، فهو:"العميل"، وكما فهمنا فهو الأكثر متابعة هذه الأيام.

لا نكتب الآن عن "العميل" المسلسل، وهو سطحيّ مع أنّه معبّر، ولكنّنا نتحدّث عن العملاء الذي ملأوا ساحات الأرض العربية، وكان من شأن تعاملهم مع العدو إغتيال القادة في غير مكان، وذلك ثابت ومثبّت عبر تاريخنا.

لو لم يكن هناك عملاء لما تمّ إغتيال كنفاني والعدوان وناصر وأبي جهاد وأبي عمّار وأبي علي مصطفى، والقائمة تطول وتطول، لتصل إلى المهندس الحماسي والمؤسس أحمد ياسين، وتصل وتصل إلى عشرات القادة، وأخيراً وليس أخراً إسماعيل هنية وحسن نصر الله.


وعلينا أن نعترف بأنّ اليهود اخترقوا فينا الكثير من بنى التنظيمات المقاومة، ويُسجّل للموساد نجاحه بذلك، وقد كتبنا عن ذلك غير مرّة، ولكنّ وفي كلّ مَرّة كنّا نتجرّع المرارة، ونقول: لعلّها آخر مرّة.

هذا كلام سيزعج الكثيرين، ولكنّه ضروري، فلنقف أمام المرآة ونفكّر، وبالطبع، فكلّ ذلك لم ينل من المقاومة، وكان هناك دوماً جيل جديد يبدأ من جديد، ولكنّ الأمر بات ممجوجاً وممزوجاً بخيبة الأمل، فهل من ذلك كلّه درس كان علينا أن نحفظه عن ظهر قلب؟

صحيح أنّ عالم الاستخبارات صار يحمل أدوات التقنيات الفائقة الجودة، ولكنّ ما يجري يشي بأنّ العملاء على أرض الواقع هم الأهم، فيبقى السؤال القائم: إلى متى سنكون مستباحين أمام عملاء يقتلوننا ليل نهار، وسيظلّ هذا السؤال حائراً ينهال علينا بالمطر المرّ، وأما مسلسل "العميل" فقد كان مفتاحاً لكلامنا، وفيه عبر كثيرة، وللحديث بقية!

التعليقات
شارك بالتعليق الاول للخبر
اضافة تعليق جديد

جميع الحقوق محفوظة لموقع وكالة "الرقيب الدولي" الإخبارية (2013 - )

لا مانع من الاقتباس او النقل شريطة ذكر المصدر

اطلع على سياسة الموقع الالكتروني